من بين المجالات المضمونية الواجب الإلمام بها ما يتعلق بالعقيدة الإسلامية، خاصة منها ما يساير توجه المغرب العقدي والمذهبي المعتمد بالأساس على العقيدة الأشعرية عن طريق الجنيد والمذهب المالكي، لذا فمن الواجب والأكد على المتقدم للمباراة الأساتذة أن يكون ملماً بثوابته الوطنية وعن تداعيات اختيار بلده للعقيدة الأشعرية والمذهب المالكي، وما هي نتائج الجمع بينها وانكاسها على الأمن الروحي للمملكة المغربية.
الملخص الذي بين أيديكم يجيب عن كل هذه التساؤلات، وهو مقتطف من موقع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وليس لنا فيه إلا الجمع والترتيب، لتسهيل المنال وتذليل الصعاب.